الشيخ عامر إبراهيم حسين محمد

إلتحقت بالأزهر الشريف بالمرحلة الإعدادية وكنت بالتربية في الإبتدائية ، أتممت حفظ القرآن بالمرحلة الثانوية ثم إلتحقت بكلية أصول الدين والدعوة الإسلامية القاهرة ثم أسيوط وتخرجت سنة ٢٠٠٣ بتقدير ٨٩٪ ثم إلتحقت بالخدمة العسكرية بطور سيناء وتعينت إما وخطيب ومدرس في ٢٠٠٤ واستلمت التعيين مارس ٢٠٠٥ ، ثم تزوجت في سبتمبر ٢٠٠٥، وتقدمت لمسابقة الأوقاف الكويتية  ٢٠٠٨واجتزت الإختبار بفصل الله ثم قدمت إلى البلد الشقيق الكويت واعمل حالياً إمام بمدينة سعد العبد الله محافظة الجهراء ولدي من الأولاد خمس أطفال أكبرهم أحمد

الشيخ / محمد عاطف السويسي عن شيخه الشيخ محمد عبد الحميد السكندري ، وقرأت عليه حفص من طريق المصباح بالقصر في مركز ابن الجزري التابع لمركز الدراسات الإسلامية بالكويت ومن الشاطبية بالتوسط ، والشيخ / أشرف محمود الغباشي ، وقرأت عليه رواية شعبة ، ورواية قالون عن نافع عن طريق مركز ابن الجزري ، وقرأت على الشيخ / طاهر الريامي ، رواية حفص وشعبة عن عاصم ، ورواية ورش عن نافع من طريق الأزرق

بداية من الكتاب في المرحلة الإبتدائية ثم بالأزهر في بقية المراحل ، وأتم الله لي حفظة في المرحلة الثانوية

في مصر أشرف سيد حفني إمام حالياً ، وزكريا محمود عبد النعيم ، وعمرو علي صفوت ، وحصلوا على إجازة مني في حفص ، و محمد إبراهيم ولكن لم يحصل على إجازة مني وغيرهم كثير ولكن بدون إجازة ، وقفي الكويت قرأ علي حسن فاروق وأجزتة بحفص وشعبة عن عاصم ، وسند عواض الرشيدي وأجزته في حفص عن عاصم

الشيخ محمد صديق المنشاوي ومحمود عي البنا والشيخ الحصري ، وحديثاً الشيخ الحذيفي والشيخ عبد الرشيد صوفي وبعض القراء المتقنين مثل الشيخ أحمد المعصراوي

أن تفاعل القارئ مع كلام الله وإحساسه بالآيات والتعايش معها هو الذي يكسو القراءة الخشوع والصوت الذي يخرج من القلب وذلك أسمى وأجل من أن يتكلف القارئ في المقامات ليطوع كلام الله لتلك المقامات ثم إن التكلف في هذه المقامات قد يخرج القراءة عن الهدف المقصود ولقد كان النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضوان الله عليهم يتلونه بسجية وتدبر

صورة من الإجازات والشهادات القرآنية والمؤهلات الدراسية